أعلن تقرير دولي نشره موقع معهد الموارد العالمية ” دبليو آر أي ” عن الدول المهددة بالجفاف والفقر المائي.
وتفصيلآ، كشف التقرير أن هناك 17 دولة تعاني من مستويات مرتفعة للغاية مما وصفه بـ ” الإجهاد المائي ” ، مبينآ أن المياه قد تنضب في هذه المناطق قريبآ.
وعن هذه الدول ، جاءت قطر في مقدمة الدول الني تعاني من خطر وشيك في نضوب المياه.
وشملت الدول أيضآ ” فلسطين، لبنان، إيران، الأردن، ليبيا، الكويت، السعودية، إريتريا، الإمارات العربية المتحدة، سان مارينو، البحرين، الهند، باكستان، تركمانستان، وسلطنة عمان ” .
ومن جانبه، قال أندرو ستير، الرئيس التنفيذي للمعهد: “ الشح المائي هو أكبر أزمة لا أحد يتحدث عنها، عواقبه على مرأى من الجميع في شكل انعدام الأمن والصراع والهجرة، وعدم الاستقرار المالي ” .
التعليقات
لا تصدق هاالكلام ..
,, الأمطار عندنا كل سنه أكثر من السنة اللتي قبلها ..
.. الجفاف والفقر المائي ، سيضرب أوروبا والدول الغربيه بشكل عام ، والدليل على ذالك ، ما أشاهده في البرامج الوثائقيه ، من ذوبان الجليد ، الى جفاف بعض الأنهار اللتي كانت جاريه والبعض قلّت مناسيب المياه فيها ، تَصحّر الآلاف من الكيلو مترات المربعه بعد ان كانت غابات مطيره ، في اسبانيا ، المانيا ، بريطانيا ، فرنسا ،كندا ، ودول جنوب امريكا ، كل هذه الدول فيها انهار جفّت وغابات بادت تماماً ، تصحّرت ارضها ، والمناسيب في الأنهار الحاليه إنخفضت بشكل كبير .. باالعكس من دول غرب أسيا ، والشرق الأوسط بشكل عام ، فقد زادت نسبة الأمطار فيه ..
.. المتابع لناشيونال جيوقرافك ، والبرامج الوثائقيه في أي قناة ، يعرف هذا الكلام .. شي مشاهد لا يحتاج ان نستمع لدراسات وتقارير دوليه ، لهم اهداف من نشراتهم ، اهداف ( ربما ) نجهلها ..
.. لم يسبق ان نزل بديارنا المطر في عز الصيف ، خبر امطار مكة المكرمة ومدن الجنوب وبعض المناطق ، متتاليه ، ولله الحمد ..
,, وأصدق من دراساتهم وماتقدم من كلام ، حديث نبينا الكريم عليه وعلى آله وصحبه افضل الصلاة وأزكى السلام ،
(( روى الإمام مسلم في صحيحه بسنده عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : «لن تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجًا وأنهارًا “.
الحالة الراهنة لشبه الجزيرة العربية:
وأرض العرب المقصودة في كلام النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ هي شبه الجزيرة العربية, التي تقع ضمن حزام الصحراء الممتد بين خطي عرض 15ْ, ْ30 شمالي خط الاستواء وجنوبه. ))
.. ومن هذا المنطلق اقول : مانشهده اليوم هي بداياته ، والله اعلم ,,
واللي معنده أموال ولاعنده استطاعه شراء منزل إيش يعمل في النهايه
الحل لمن يملك الأموال هو شراء منازل والاستثمار في أوربا وأسيا وامريكا الجنوبية الكتاب واضح من عنوانه يا روح ما بعدك روح
اترك تعليقاً