يعتزم محامي المتهمين في قضية حرق سيارة المواطنة سلمى البركاتي المعروفة بـ ” سيدة الجموم ” تقديم إعتراض على الحكم الإبتدائي الصادر مؤخراً بسجنهما وجلدهما .
وكشف المحامي أمين سعود في تصريحات له ، عن الأسباب القانونية التي دفعته لطلب الإعتراض ، مشيراً إلى أن السيدة تلقت تعويض من رئيس المجلس البلدي وقبلت به وعليه فقد سقط حقها الخاص شرعاً .
كما كشف عن عدم حضور محامي السيدة خلال جلسات التحقيق والمتابعة مما يعني عدم صحة الحكم بتحمل وكيليه الأتعاب ، فضلاً عن عدم وجود أسباب تدل على إدانة المتهمين بالمقارنة بأسباب براءتهما بعد نقضها .
وقال المحامي أن إقرار المتهمين مخالف لنص المادة 102 من نظام الإجراءات الجزائية ، ولم يكن أمام القضاء وهو ما يدعم الطعن على الحكم .
الجدير بالذكر أن المحكمة الجزائية بمكة قررت مؤخراً معاقبة المتهمين بعد نقض حكم براءتهما سابقاً .
إقرأ أيضاً :
السجن والجلد لحارقي سيارة ” سيدة الجموم “
بعد مرور عام على الواقعة..أخر المستجدات بقضية ” سيدة الجموم “
التعليقات
*هلكتوا
أنا أسميها
قضيةSTC
بلا حدود?
اقول واحد من المتهمبن
يتقدم بطلب يدها
وبنحل الموضوع
وهي تشتري له سيارةهكتوا اهلنا
صار الموضوع منافس
قوي لحساب المواطن
رفعت الجلسه
الاعتداء على الأرواح والاملاك ليس بالأمر السهل ولن يمر ذلك مرور الكرام نحن في دولة ولسنا في غابة وسوف يتم ردع المجرمين بكل حزم وقوة ان شاء الله والا انتشرت الجريمة وكثر الفساد وزاد الخوف في نفوس الآمنين
اوقح من كذا مافيه فوق الجريمة اللي مشوينها وحارقين لها سيارتها معينين محامي ومعترضين بعد بو اني القاضي كان احكم عليهم بغرامة وحبسوجلد وتنحرق سيازتهم قدامهم الله يحرق قلوبهم يارب
وكأنه لايوجد قضية الا هذي ….. اشغلتونا .
لاتلمون ذولا الشباب فالكثير انضحك عليه من موجة التدين لدرجة حجروا فيها عقول البشر . ووصلت ذروة الموجه الهوجاء الى حد ان تجار العسل والعود والبخور الاخونجيه استغلوا هذه الموجه واستفادوا مليارات بغشهم للدراويش بواسطة الفتاوى المنغلقه التي لاتعرف معنى الذوق في الاسلام وسماحة ورحابة ديننا الجميل المحب للحياة والانطلاق والتسامح .
فأصبحنا نرى جثث تمشي على الارض مكتنزه بالشحم واللحم والغث والسمين وعقول خاويه لاتفهم من امور الحياة المشرقه شيئ.
الظاهر بتنحل قضية فلسطين وهذه القضيه باقي ما انحلت
قلت لك اطلبي تحويل القضيه للرياض …. وبتاخذي حقك غصب عنهم وبما يرضي الله…
الله المستعان
بما انها اخذت التعويض في سيارتها فأنتهت مشكلتها مع المتهمين واصبحت القضيه امنيه فقط ويحكم عليهم على هذا الاساس
الله يعينها ..
لم يبقي سوي تحويل الدعوة الي مسلسل تيلفذيوني علي قناة فاضية و تشويه سمعة الشباب .
اترك تعليقاً