توفي معلم بالباحة بعد تدهور حالته الصحية منذ أكثر من 6 أشهر، وتنقله بين 6 مستشفيات لم تستطع تشخيص حالته.

وكانت زوجة المعلم المتوفى قد ناشدت إنقاذ زوجها وإحالته إلى أحد المستشفيات المتخصصة؛ لإنقاذه حيث كانت حالته تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، لكن دون جدوى.

وقد أوضحت الزوجة من قبل أن زوجها أصبح طريح الفراش، واختلف لونه من البياض للسواد الداكن حتى إن أبناءه لم يعرفوه عند رؤيته.