تنافس أكثر من 160 حلزوناً في سباق للحلزون، في إطار بطولة سنوية عالمية بالمملكة المتحدة.
وجاء ذلك في إطار بطولة عالمية تُقام منذ الستينيات، على طاولة مفروش عليها قطعة قماش مبللة، وتحدد ثلاث دوائر قمة المسابقة، حيث تُوضع الحلزونات حول حافة الدائرة الوسطى كخط لبداية السباق الذي يفوز به أول حلزون يصل إلى الدائرة الخارجية.
ويحق للمتسابق الاختيار بين إحضار الحلزون الخاص به، أو اختيار أحد الحلزونات التي توفرها الجهة المنظمة يوم المسابقة.
ويذكر أنه في عام 1995، سُجل رقم قياسي عالمي جديد في موسوعة جينيس للأرقام القياسية العالمية عندما أنهى الحلزون (آركي) مسافة السباق التي تبلغ 33 سنتيمتراً في دقيقتين و 20 ثانية.
التعليقات
طيب من فاز في السباق حلزون او حلزونه …
سبحانه له في خلقه شؤووون-
الفاضي يعمل قاضي ,,
الفاضي يعمل قاضي ,,
غندورة
محد قالك أني أحبك???
عالم فاضية
حاطين بس سباق للحلزون طيب ليش ماحطيتوا مسابقة ” للنمل ”
ولامستهترين فيها علشان إسمها نملة؟ ترى فيه سورة فـ القرآن بإسمها
وتبني مستعمرات وألهم الله النمل كثيراً من مصالحها تزيد به على الحيوانات، فمن ذلك أنها تكسر كل حبة تدخرها قطعتين لئلا تنبت إلا الكزبرة فإنها تكسرها أربع قطع؛ لأنها تنبت إذا كسرت قطعتين فسبحان من ألهمها هذا”
؛
﴿حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾
اترك تعليقاً