أقدمت امراة في عقدها الثالث على فعل غريب داخل إحدى عربات مترو الأنفاق في موسكو، ما أثار حفيظة الركاب.
وتعرت المرأة من خلال رفع تنورتها وإنزال سروالها، كرد فعل غريب منها بعد رفض أحد الركاب ترك مكانه لها.
وقال صحيفة لينتا رو، إن المرأة صعدت لعربة المترو المكتظة بالركاب وطلبت من رجل أن يقدك مكانه لها، لكنه رفض لتفاجأ الجميع برد فعلها وتعريها أمام الجميع.
وظهر في مقطع الفيديو المرأة وهي تقف بجوار باب عربة المترو عارية، مطالبة الركاب بالتوقف عن التحديق بها، قائلة ” لست سوى امرأة عادية بلغت الثلاثين من عمرها ” .
التعليقات
لو دريت كان قمت انا من مقعدي وخليتها
تجلس مكاني?????????
كل بعقله يعيش …
الله لايبلانا ولا يبلابنا
ليس لأن هذه المرأة الروسية تعرت فهي غذاً تدعو إلى المجون ولا يعني أنها فاقدة للحياء
كلها ذلك فهم خاطئ لحقيقة وطباع الروس الذين يختلفون كل الاختلاف عن معظم شعوب العالم.
بحكم زيارتي لهذا البلد المشؤوم ودراستي لفترة ليست بالقصيرة وجدت أنهم أقرب “للمرضى نفسيين” من أي شيء آخر، هذا اختصار لتجربتي واحتكاكي بهم. شعب متجهم جلف لا يحبذ الابتسام ولا التعامل اللطيف.
وهذا أحد تعليقات الروس أنفسهم على فيديو اليوتوب:
“Сейчас 50%народонаселения находится на грани безумия.Так что ничего удивительного. Никто от этого не застрахован”
يقول: “حالياً ما يقارب 50% من المواطنين يفصل بينهم وبين الجنون شعرة. ولا عجب أبداً, يبدو أن لا أحد محصن من ذلك”.
ياعيباه مطلعه فقها قدام الناس ههههههه الله لايبلانا
لا دين يحكمها ولا عقل يوزنها ولا أخلاق تمنعها ***!!!
*
عشان كذا تلقى الدنيا عندها سياحة ***!!! هههههههههههههههههههه
*
أستغفر الله وأتوب إليه ***
تستعرض مفاتنها-لان بلوغ المرأه سن الثلاثين تكون في عنفوان شبابها وتكامل انوثتها-يمكن ماحد اعطاها وجه لسبب ما-
لحم رخيص ماله اي كرامه والله الحيوانات فيها غيره ماهي موجوده عند هؤلاء مدعين الحضاره اي حريه يتكلمون عنها ..
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عرضت عليه مقابل الكرسي ولكن الرجل لا لم تعجبه
طبعا هذه وامثالها ما يفرق عندها التعري في المترو او الشارع
في هذه البلاد:-الحياء ممنوع،واللوم والعتب مرفوع..
بمسمى حرية شخصية،أو بلاد . Personal freedom
لا دين ولا اخلاق ولا حياء وحريه مطلقه ماذا تتقعون من هؤلاء الانجاس
الحياء والكرامه مالهما طاري عندهم .. معدوم ..
هذي هي الحضارة التي يبحث عنها البعض
الله يسترنا بستره
اترك تعليقاً