عفا علي الحبيشي الجهني عن حقه بالقصاص في مقتل أخيه رحمه الله عن القاتل سلطان الميموني المطيري، المحكوم قصاصًا بينبع، وذلك لوجه الله تعالى.
وذلك مقابل بناء مسجد وإطلاق عشرة سجناء من الغارمين، حيث بذل عددٌ من وجهاء المجتمع جهودًا مضنية؛ في مقدمتهم الشيخ راشد الشلاش في الصلح والعفو.
وجاء ذلك بمعاونة أهل الخير، وعلى رأسهم رجل الأعمال فيصل بن غالب الجعفري المطيري، والشيخ ضيف الله مفرح الهاملي، وسليمان طلق العزيزي، وطارق طلق العزيزي، وحمدان أبو زهير الثقفي.
التعليقات
الله يجزاه خير
لا يوجد في الدنيا عفو مقرون بشرط
لان الشرط هو المقابل هنا انتفا العفو
ولكن نقول افضل من 150مليون للعيال وامهم والعاملين عليها والشريطيه
والمتسولين………
عموما جزاه الله خير ورحم ميتهم
ورحم بعفوه القاتل
بيض الله وجهك وغفر الله لميتكم .. هذا من يدور الاخره بيض الله وجهك
بارك الله فيك يابا عمار
العفو لوجه الله درجات -عفو خالص بدون اي مقابل -مادي او معنوي-وعفو لوجه الله تبتغي فيه الاجر للقاتل والمقتول والمتبرع -كبناء مسجد او اطلاق مسجون وغير ذلك-والمهم النيه الخالصه لوجه الله-
فيه مفهوم خاطئ لمعنى العفو لوجهه الله عن القاتل
العفو هو العفو الخالي من اي شرط ومن اي مقابل مادي
لكن عندما يعفو صاحب الدم مقابل الملايين من الريالات او بناء مسجد او اطلاق بعض المساجين فهذا لا يسمى عفو عن القاتل بل يعتبر تنازل عن القاتل مقابل المال المتفق عليه او اي شي اخر
يعني ما اخد فلوس بل طلبة بناء مسجد و اطلاق سراح 10 من الغارمين كغوا و ربنا يرحم اخوك و يطول عمرك في فعل الخير
اترك تعليقاً