كشفت سيدة في منطقة جازان، عن تفاصيل قاسية في واقعة مقتل شقيقتها الكبري بـ 10 طعنات على يد طليقها ظنا منه أنها هي، بعد أن اتفق معها على اللقاء لتسليمها ابنها؛ لتنتهي حياة شقيقتها بدلًا منها.
وقالت السيدة أنها عاشت معه حياة غير آدمية؛ حيث كان لا يحترمها ويبصق في وجهها أمام أهله ويشتم أهلها ويستهزيء بهم، ويهددها بالطلاق طوال الوقت، وطلقها بالفعل مرتين وأعادها؛ ليدخل السجن لتراكم الديون عليه.
وأوضحت: ” وعقدت جلسات صلح وتقرر أن يبقى ابني معي في إجازات نهاية الأسبوع والعطل المدرسية، ولكنه لم ينفذ ذلك ” ، مضيفة: ” بفعل تواصل أحد أطراف الصلح مع الزوج لإقناعه بمنح الأم حق زيارة ابنها، ادعى الزوج الموافقة على أن يأخذه لها ” .
وتواصل مع الشقيقة الكبرى وحدد مكان اللقاء بالقرب من جيران منزلهم السابق الأحد الماضي؛ مشيرة إلى أن شقيقتها ذهبت لأخذ الطفل برفقة ابنة الجيران، وحين اقتربت أختها منه ظن أنها هي، ذهب لفتح الباب الثاني وتظاهر بأنه يخرج ابنه، إذ قال إنه نائم، ولكنه عاد مسرعا للباب الأول واستخرج سكينا وبادر شقيقتها بـ10 طعنات لتفارق الحياة على إثرها.
التعليقات
الان وجب قتله لترتاح الزوجه والطفل من شره
والله حكمه قالتها عجوز تقول الزوج والخدامه وعجينة القيمات توفيق من الله ههههههههههههههههههههههههههه
يا جما عه لا تا خذون الخبر من طرف واحد والثانى ما سمعنا ايش يقول نظلمه
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم،،
ليش تقابل رجال
لابد من وجود رجل معاكم
الله لايبلانا ولا يبلابنا
المرأة أمانة الأهل لازم ينتبهوا من الرجل الذي هي راح تتزوجه مو يحذفونها عليه بدون وعي كامل ، أتمنى أن يوضع قوانين صارمة تكفل حقوق المرأة وأن الرجل لايتعدى عليها .
كل شخص يسمع طرف خبر وينزله وكل شخص يقول انا جبت الخبر وحتى تصريح الزوجة ذكرت تراكم الديون وسبب ديونه انه كافل اخت زوجته في مكيفات بمبلغ تجاوز 200000 وحرم من عمله بسبب دخوله السجن عشان لم يقومون بتسيد المبلغ فتم ادخال الكفيل السجن
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
عندما نُشر خبر الجريمة قبل يومين تقريبآ يقول بأن الجريمة حدثت في أحد المولات بعد مطاردة من القاتل
لفتاتين تمكن من قتل واحدة اما الثانية فقد تمكنت من الهرب ورواية أخت القتيلة تقول غير ذلك تمامآ حتى
أنها لم تذكر المول لا من قريب او من بعيد فأين هي الحقيقة وأيهما نصدق ؟
طيب هذا طرف واحد والطرف الثاني ايش يقول
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
اترك تعليقاً