وقعت الفتاة التي تتهم النجم البرازيلي نيمار بالاغتصاب، في ورطة جديدة بعد خسارتها ثالث محاميها في أقل من أسبوعين.

وأعلن المحامي دانيلو غارثيا إندرادي انسحابه من القضية، بسبب سوء تفاهم مع موكلته، حيث اتهمته بسرقة حاسبها اللوحي الذي يعتقد بأنه كان عليه الجزء الثاني من فيديو تقول إنه يدين نيمار.

وكانت ناغيلا تريندادي ميندش دي سوزا (26 عامًا)، قد ادعت أن شخصًا دخل بشكل غير قانوني إلى منزلها في ساو باولو، وسرق ساعة ومبلغًا نقديًا، وحاسبًا لوحيًا، كان عليه مقطع فيديو سجلته 16 مايو، بعد يوم من الاعتداء الجنسي المزعوم في فندق بالعاصمة الفرنسية.

وأوضحت الدقيقة الأولى من الفيديو الذي تم تسريبه للصحافة العارضة، الفتاة وهي تضرب نيمار، بينما تتهمه هي بالاعتداء عليها وتركها وحيدة في الفندق الليلة السابقة.