قالت عارضة الأزياء البرازيلية ناجيلا تيرنداد التي أدلت بأقوالها أمام الشرطة في اتهامها للنجم نيمار باغتصابها، إنها لن تتمكن من تسليم مقطع الفيديو الذي سجلته بسبب سرقة منزلها.

وأشارت البرازيلية تسريب الفيديو الذي رصد لحظات العراك مع هداف باريس سان جيرمان داخل غرفة فندق في العاصمة الفرنسية باريس، إلى أنها منزلها تعرض للسرقة واللصوص حصلوا على هذه اللقطات.

وأردفت ناجيلا أن شخصا اقتحم شقتها في ساو باولو، وقام بسرقة ساعة وأموال وجهاز الـ”تابلت”، الذي كانت تحتفظ عليه بمقطع الفيديو الذي صورته في 16 مايو الماضي، أي بعد يوم من الاعتداء الجنسي المزعوم عليها في أحد الفنادق الفرنسية.

وتبين أن الشرطة لم تعثر بعد قيامها بتفتيش شقة الضحية على أي بصمات “مجهولة”، باستثناء بصمات عارضة الأزياء وعاملة النظافة.