يعتبر تاريخ النظام القطري، مع القمم العربية سلسلة من التآمر والغدر والخيانة وابتزاز العرب، وكذلك انحيازه لإيران وتركيا وعمالة لإسرائيل.
ورغم أن حمد بن جاسم غادر منصبه كوزير خارجة لقطر، إلا أنه ما زال يتحكم في بالقرار القطري، إذ وجه رسائل مسمومة بشأن القمم العربية الثلاثة المقبلة في المملكة.
محاولات النظام القطري في عرقلة القمم العربية وإفشالها منذ أن دخل حمد بن خليفة وحمد بن جاسم إلى المشهد السياسي في قطر، حيث حاول فعل ذلك في قمة الدوحة لدعم الكويت عام 1990 عقب الغزو، عندما تجاوز والده وهدد بعدم التحدث في موضوع القمة إلا بعد تسوية الخلاف الحدودي مع البحرين.
أما في 2007، فقد أصرّ النظام القطري على دعوة الرئيس الإيراني المتطرف أحمد نجاد، وفي 2009 أصرّ على عقد قمة عربية طارئة إلا انها لم تكتمل ولم تحضرها دول خليجية، وفي 2019 انسحب أمير قطر من القمة بعد انتقاد تركيا.
يذكر أن خادم الحرمين الشريفين دعا إلى انعقاد قمم مكة 2019 ، والتي من المقرر أن تنطلق في 25 رمضان وتستمر حتى 27 من الشهر ذاته في مكة.
تاريخ خونة الأمة أعداء الإسلام و المسلمين #صهاينة_قطر مع القمم العربية ( لن ينساه العرب ).. تآمر و غدر و خيانة و ابتزاز و انحياز لـ #إيران_المجوسية و #تركيا_العلمانية و عمالة لـ #إسرائيل_الصهيونية.
.
.
– يا #صهاينة_قطر .. التاريخ لا ينسى و لن ينسى لكم العرب ما فعلتموه في بلدانهم. pic.twitter.com/AyZ5od65mx— الردع السعودي ?? (@Alrad3sa) May 26, 2019
اقرأ أيضًا:
التعليقات
اترك تعليقاً