تسبب خطأ في تواريخ سنوات تخرج بعض طلاب جامعة أم القرى، في إثارة مخاوفهم بشأن قبولهم في سوق العمل.

وكان خريجو الجامعة قد اكتشفوا عند استلام وثائقهم ،عدم تطابق تاريخ تخرجهم مع السنة التي تخرجوا فيها بالفعل.

ومن جانبه أكد مدير جامعة أم القرى الدكتور عبدالله بن عمر بافيل، أن الخطأ الذي حدث في التواريخ الميلادية لسنوات التخرج لخريجي الجامعة لهذا العام؛ تقني وتم تداركه.