كشفت جمعية التوعية الوقائية للشباب ” شامخ ” ، عن 10 أضرار فادحة نتجية التصوير أثناء الأحداث العسكرية والأمنية من الجمهور.

وتضمنت هذه الأضرار أن التصوير والنشر دون إذن جريمة إلكترونية يعاقب عليها المصور والناشر، ويمنح المصور معلومات وإحداثيات جديدة لأعداء الوطن، كما يضع المصور أو الناشر نفسه مراسلًا للقنوات الحاقدة إذ أنها ستنقل الفيديو على قنواتها.

وتتضمن الأضرار أيضًا توثيق الأحداث بشكل يسيء للوطن، ويربك عمل الأجهزة الأمنية، بالإضافة إلى نشر الشائعات والمعلومات غير الموثقة، والمساهمة في الدعوة للتجمهر حول المكان.

كما يُعرّض الشخص نفسع إلى المخاطر، ويمنح العدو الدعم الإعلامي في مواقع التواصل، إلى جانب المساهمة في تغذية ونشر سلوك غير حضاري وهو التصوير الخاطئ وقت الأحداث الأمنية.