أثارت واقعة انتحار طبيب مصري في الإسكندرية استغراب العديد؛ بعد أن فضل الانتحار بطريقة الأكثر غرابة، وفقًا لوسائل الإعلام المصرية.

وانتحر الطبيب المصري البالغ 72 عامًا بعد أن ألقى نفسه وهو عاريًا من الطابق الثاني، بينما كشفت زوجته أنه كان يعاني من اضطرابات نفسية دفعته للانتحار بهذه الطريقة.

وكانت الأجهزة الأمنية تبلغت بانتحار طبيب، وعلى انتقلت إلى موقع الحادث وتبين وجود جثة سبعيني عارية تماما أمام العقار.

وألقى الطبيب بنفسه عندما كانت زوجته خارج المنزل بينما تلقت هاتفًا من الجيران يفيد بانتحار زوجها.