كشف ابن الشيخ عبدالعزيز بن باز، عن لحظات الوداع الأخيرة لوالده، موضحًا آخر دقائق في حياة والده الذي صلّى عليه 32 مليون مصلي.
وأوضح أن أبيه أدى عُمرة في مكة في آخر شهر ذي الحجة عام 1419، ورجع إلى البيت بعد أسبوع وأصبح يستقبل آلاف الناس، وفي غرة محرم 1420 دخل يرتاح.
وأضاف: في الفجر اتصلت أمي بي وطلبت منه القدوم فورًا لأن الشيخ لا يرد عليها، ونقله إلى المستشفى لكن الأطباء قالوا لهم إنه توفى.
وتابع: اتصلت بالملك سلمان حفظه الله حيث كان أمير الرياض حينئذ ليخبره بالأمر، واتفقا أن تكن الصلاة عليه في مكة المكرمة.
ابن الشيخ #عبدالعزيز_بن_باز يروي لحظات الوداع الأخيرة.. يروي آخر دقائق حياة والده العظيم الذي صلّى عليه 32 مليون مصلي.
*شاهد ملخص الحلقات يوميًا قبل بثها:https://t.co/bTCoMzixu7@mofeed_n@MinAlsefer#اللقاء_من_الصفر pic.twitter.com/uNQtsCAjiV
— MBC1 (@mbc1) May 19, 2019
التعليقات
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويجمعنا معاه في الجنة.
الله يرحمه ويسكنه الفردوس الاعلى في الجنه .
32 مليون ولا 23 والله ما تصدق اصلا وقتها ما فى السعوديه 32 مليون بما فيهم العماله خا طبوا العقل بما يعقل رحمت الله عليه
رحمه الله رحمة واسعه و والديا واسكنهم الجنان العُلى وهو السميع المجيب .. اللهم آمين ,,
اترك تعليقاً