شهدت احدى محاكم الأسرة المصرية قضية طلاق مثيرة للجدل ، إذ عانت فيها الزوجة من الحصول على الطلاق رغم الضرر الواقع عليها بسبب سفر زوجها خارج البلاد ولم تحصل عليه إلا غيابياً من الزوج بعد مرور اكثر من عام .
وتفصيلاً ، فقد روت المرأة العشرينية ما تعرضت له على يد زوجها الذي لم يحفظ لها صمتها إزاء عجزه عن معاشرتها كالأزواج منذ ليلتهما الأولى وحتى 4 اشهر بعد الزفاف .
وقالت الزوجة : اتجوزت من أكتر من سنة، وفضلت معاه أربعة شهور آنسة ماقولتش لحد، استحملت وعيشت معاه وأنا ساترة سره، ولفيت معاه على شيوخ ودكاترة الدنيا وكلهم قالوا مافيش أمل في علاجه .
واضافت انه بالرغم من ذلك عمد الزوج إلى اهانتها والتنكيل بها يومياً وكأنه يعاقبها على ذنب لم تقترفه ، حتى تركها وسافر فجأة .
وتابعت انها لاقت معاملة سيئة من ذويه اثناء سفره حتى اضطرت إلى العودة لبيت ابيها ، ففوجئت بتخلي زوجها عنها ، وهوانها عليه .
وبينما طلبت الزوجة الطلاق رفض زوجها حتى قرر طلاقها غيابياً بعد جهودها في المحاكم ، غير انها لم تنل اي من مفروشات الزواج التي لا تزال تسدد اقساطها او اي مستحقات لها .
التعليقات
الله يعين ,,
الله المستعان والله يعوضك بخير منه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله المستعان
اكبر مصيبة الاقدام على مثل هذا التصرف وقد يكون ل سببين اما انه يريد يظهر للناس ان مافيه شي .
او يبي الزوجة خادمة له..
طيب والمسكينة وين حقوقها .هذي فطرة احتياج نفسي وعاطفي وجسدي ..
وفي المحاكم الشرعية تقضي بالتفريق بين الازواج الذين تمنعهم موانع شرعية ..مثل هذي ولاينظر لأي عذر خاصة من قبل الزوج اطلاقا..
كما ان تعمد المماطلة في عدم تركها يوجب العقاب اما الزوجة الواقع عليها الضرر فأنها ترد ما اخذت من الزوج من صداق كاملا ما لم يسمحها هو فيه..
مصر مشاكل ومحاكم وافلام لاتنتهي
الزوج غبي بشكل كبير
بما انه عاجز جنسيا فالمفروض ما يتزوج
حسبنا الله ونعم الوكيل
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اترك تعليقاً