صرح وزير النقل اليمني السابق مراد الحالمي، بأن الحكومة الشرعية اليمنية مخترقة من بعض الشخصيات.
وأوضح الحالمي أن تلك الشخصيات هي التي سمحت بنفوذ وزير النقل الحالي الذي دأب على مهاجمة التحالف العربي وتصنيفهم على أنهم أعداء رغم أن التحالف داعم لليمن.
وأضاف: ” على الرغم من الدعم الكبير المقدم من دول التحالف للحكومة اليمنية في كافة القطاعات مثل الكهرباء والطاقة والاقتصاد إلا أننا نجد أن قطاع النقل هو القطاع الوحيد المعطل ” .
وتابع: ” وزير النقل الحالي كان يدعم مليشيا الحوثي الانقلابية قبل الانقلاب وبمجرد تعيينه عمل على تغيير مدير مكتب وزارة النقل ومسؤول تنسيق العمليات الإنسانية مع التحالف العربي ” .
التعليقات
هناك مشروعان يتقاتلان في منطقتنا العربيه والاسلاميه وهما المشروع الصهيوامريكي والمشروع الاخر هو المشروع القومي التحرري والذي يناضل من اجل الانعتاق من التبعيه الاجنبيه ولهذا طالت الحرب ولهذا ايضا يجب ان ينتصر طرف على اخر ولكن بعد ان يكون كل طرف دفع ثمنا باهضا في نهاية المطاف .
انا اريد لليمن ان ينعم بالحريه المطلقه وان لا يكون لا مع زيد ولا عمر فليذهب الجميع الى الجحيم اريد يمنا قويا مزدهرا يمنا لكل ابناءه واليمن والحمدلله زاخر بالثروات المختلفه وهذا ما اكدته كل التقارير الاجنبيه ناهيك عن موفعه الجغرافي الاستراتيجي وهنا سر القتال حوله وعلى الشعب اليمني ان يعلم انه اذا اراد الحريه والقوة والنعيم فعليه ان يرفض القنال لصالح زيد وعمر وان يعمل على حقن دماء شعبه ويطلب من الجميع عدم التدخل في شؤونه الداخليه كما يفعلون هم دائما ويرددونه في اعلامهم هذا هو الحل لوقف الحرب والتي قتلت اليمني وحوعته وامرضته وشردته بينما هو شعب عظبم وصف بالحكمه والايمان من قبل سيد الخلق عليه افضل الصلاة وازكى التسليم وكما قلنا ان الشعب اليمني لا يقبل الاوصايا عليه وعلى ارضه ولهذا فكوا ارتباطكم بزيد وعمر ووحدوا صفوفكم وشمروا عن سواعدكم لبناء اليمن الجديد يمن يليق بالحكمه والايمان والله ولي التوفيق !
حكومة مخترقة وقبائل معارضة ومشاكل الدنيا كلها باليمن. لو لم تكن مخترقة لما استمرت الحرب نصف عقد من الزمن ولايوجد وقت لنهاية الحرب قد تستمر عشرات السنين ، لكن في الاصل قالوا خلال اسبوع بتنتهي الحرب،
لا عهد ولا ذمة ولا أمان
اترك تعليقاً