أوضح الشيخ عادل الكلباني، أننا لم نأخذ الحوار والخلاف من كتاب الله أو من سنة النبي ” صلّ الله عليه وسلم ” أو من السلف الصالح.
وأضاف ” الكلباني ” خلال برنامجه اليومي، أن الأئمة الأربعة لما يحذروا من بعضهم البعض أو قال أحدهم إني أعلم من الآخر، متابعًا: وصلنا إلى التكفير من بعض الفرق التي تنتسب للإسلام بسبب الخلاف في الرأي.
وأشار إلى أن المخالف في الرأي يصبح عند الآخر ضالًا مبتدعًا أو جاهلًا، ويصل الأمر إلى أن يُكفّر ومستباح الدم والعرض، وهو ما يريده الشيطان.
وتابع أن من حق الإنسان اختيار قولاً في المسائل الشائكة وغير الشائكة، لكن لا يحق له أن يفرض رأيه على الآخر وهذا لا يعني أن الرأي الآخر خطأ.
وصلنا إلى التكفير من بعض الفرق التي تنتسب للإسلام #الحوار_يفسد_الود#مع_الكلباني#رمضان_عندنا pic.twitter.com/ublRbpviSE
— SBC channel (@SBC_Channel) May 15, 2019
من حقك أن تختار قولاً في المسائل الشائكة وغير الشائكة
ومن الأمثلة : تغطية وجه المرأة #الحوار_يفسد_الود#مع_الكلباني#رمضان_عندنا pic.twitter.com/PP5e1Z8Twn— SBC channel (@SBC_Channel) May 15, 2019
التعليقات
بعد الشطحات والإعتذارات صار الواحد لابد يركز معاكم ويرجع للقرآن والتفسيرعلشان مايدحدر.
‘‘
(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)”
اترك تعليقاً