اُشتهر الشيخ فوزان السابق بحبه للخيل العربية الأصيلة، وأصبح من أشهر ملاك الإبل في مصر.

وقالت أسرة الراحل فوزان السابق: كان يميل لتجارة الخيل وأصبح لديه إلماء ومعرفة بأصول الخيل وأنسابها وطريقة تربيتها، وذاع صيته في هذه التجارة بمصر.

وفي عام 1927 ذاع صيت الجواد مهلهل الذي كان يقتنيه السابق، ما جعل أحد الأمريكيين من هواة تربية الخيول يقدم شيكًا مفتوحًا للحصول على الجواد العربي.

وتقابل الأمريكي مع الشيخ فوزان عن طريق المفوض الأمريكي بالقاهرة، ليقوم الشيخ فوزان بتقديمه هدية له ورفض أخذ ثمنه.