تمكنت شرطة محافظة بيشة، اليوم الأحد، من انقاذ امرأة وطفلها، بعد أن احتجزها زوجها المضطرب نفسيًا لساعات.
وفي التفاصيل، باشرت شرطة الحازمي والدفاع المدني بمركز الحزمي صباح اليوم بلاغًا يفيد باحتجاز مواطن مضطرب نفسيًا لزوجته وطفله.
وفي البداية حاول أفراد الشرطة تهدأة الزوج، الذي كان يحمل سيفًا، وأنقذت الشرطة الطفل بينما واصل الزوج محاولة قتل زوجته وقتل نفسه.
وأثناء محاولة قوات الشرطة إنقاذ الزوجة، تعدى عليهم الزوج بالسيف، مما أسفر عن إصابة مدير الشرطة وفردين معه بسيف أثناء السيطرة عليه، وتم القبض عليه بعد جهود كبيرة.
وتم نقل مدير شرطة الحازمي والفردين المصابين معه للمستشفى لتلقي العلاج.
التعليقات
اللهم لاحول ولاقوة إلأ باالله العلي العظيم.. الشياطين برمضان مصفطه باالأغلال..
هذا مو شيطان إلآ والله تاليت الحبوب هسترت باالناس وحسبنا الله ونعم الوكيل …
سيف مره وحده؟لا إله إلآ الله اللي رحم المسكينه وولدها حليلها مسكينه من بيت أهلها مستورة وسلموها خبل مريض الله يكون بعونها ويصبرها ويحليل الولد وهذا أبوه
الحمد لله على سلامة الجميع
والله اتمنى ان يطبق الفحص النفسي على المقدمين على الزواج كما تم تطبيق الفحص الطبي.
وان يعرض كل زوج يتقدم للزواج الى فحص طبي وفحص مخدرات وفحص نفسي.
هذا الانسان راح يكون زوج ورب اسره ، فيكيف يكون مريض نفسي او مدمن مخدرات، وبعد ذلك للزوجه الخيار في الموافقه او في عدم قبوله.
سيف مره وحده، لا حول ولا قوة الا بالله ، هذا رايح يحارب !!!
اللهم لا شماته .
والحمد لله الذي عافانا مما ابتلي به .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله
إن كان زوجوة اهلة بذي الغلبانة وهو مريض ولم تعلم ياويلهم من الله
وإن كانت تعلم ورضيت فهكذا نتائج تقطفها
وإن مرض بعد الزواج لماذا صمتت عنة حتى وصل السيل الزبى
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
أتمنى قبل محاسبة هذا الزوج المضطرب نفسيآ يجب محاسبة أولآ من زوجه بهذه الزوجة المغلوبة على أمرها
شخص مريض نفسيآ أو عقليآ يتم تزويجه من إمرأة سوية هذه جريمة يجب أن يعاقب عليها كل من شارك بها لأنهم
قد أخفوا عن والد العروس وعن العروس نفسها حقيقة حالة العريس المضطربة .
أتمنى الا تمر هذه القضية مرور الكرام بحبة خشوم أو تعهدات واهية من اجل إرجاع الزوجه لهذا المضطرب
هذه المرة الله سلمها ثم رجال الأمن المرة القادمة ربما ينفذ جريمته بطريقة اخرى وتذهب الزوجه والطفل
ضحية التساهل مع هكذا قضايا والسكوت عنها .
اترك تعليقاً