روت المواطنة وديان، قصة حملها سفاحًا في سن الثالثة عشر، ما أدى إلى إلى استغناء والدها عنها ودخولها رعاية الفتيات في سن الـ19 عامًا.

وأوضحت وديان خلال لقائها ببرنامج ” اتجاهات ” ، أن الشاب كان في عمر الثلاثينيات ولم يكن هناك رقابة أسرية عليها، مضيفة أنه كان يسأل عنها ويهتم بها في الوقت الذي لم يكن أحد يسأل عنها من أهلها حتى لو بقيت للمساء خارج المنزل.

وأشارت إلى أن أمها بدأت تشك فيها بعد ظهور علامات الحمل عليها، وبعدها سلمتها أسرتها إلى الشرطة بعد أن فشلوا في القضاء على الحمل، وبعدها سجنت عاما، فيما طلبوا منها التنازل عن الولد وهو في بطنه وتركه للدولة.

وأضاف: رفضت اتنازل عن طفلي وحسيت بالحنان عليه من أول ما اتحرك في بطني، وحرموني منه في السجن، شالوه في الحضانة واشوفه كل أسبوعين، وما رضعت.