انتشرت أنباء، عن هروب مسؤول كبير في الحرس الثوري الإيراني ومدير التلفزيون الإيراني السابق، وبحوزتهما معلومات ووثائق سرية.

وأوضحت الأنباء، أن هذه المعلومات والوثائق السرية ضد النظام الإيراني قد تؤدي إلى سقوطه حال الإفصاح عنها.

يشار إلى أن المرشد الإيراني علي خامنئي، كان قد أقال محمد علي جعفري قائد مليشيا الحرس الثوري، وعين نائبه حسين سلامي، خلفا له.

وتضمن مرسوم آخر لخامنئي تعيين محمد علي جعفري مسؤولاً عن مقر عسكري تابع للحرس الثوري مختص بالأنشطة الثقافية والاجتماعية، في حين لم تكن هناك تكهنات أو احتمالات واضحة عن صدور قرار بعزل قائد مليشيا الحرس الثوري من منصبه وتعيين نائبه بديلا عنه.