أوضح الشيخ خالد المصلح الأستاذ بكلية الشريعة بجامعة القصيم، أن بعض العلماء نهوا عن اختصار ” ﷺ ” معتبرين أنه يعد تقصير بحق النبي عليه السلام.
وجاء ذلك خلال رد المصلح ببرنامج ” يستفتونك ” حول حكم اختصار كلمة ” ﷺ ” وكتابة حرف ( ص ) بدلا منها.
وأكد المصلح أنه إذا كانت المساحة محددة بعدد الأحرف، ولا يستطيع الإنسان كتابة الكلمة كاملة، تكون كتابة ” ص ” خيًرا ،لأن فيها تذكير للقاريء بالصلاة على النبي ﷺ.
التعليقات
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللهم صل وسلم على محمد .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
صلواااااات الله وسلامه عليك يارسول الله
كل مايحدث الأن من فتن وأحوال
أخبرنا بها علية الصلاةوالسلام
قبل14قرن
وهاهي تتحقق مثل فلق الصبح
ماكان ينطق عن الهوى
صلوات الله وسلامة علية
الله يحفظنا وأياكم من شر الفتن
ماظهر منها ومابطن.
نعم ابا عمار كما ذكرت ولكن المتعارف عليه من المسلمين انا ترد بعد اسم الني محمد او عند ذكر اسمه فيبادر من تمر عليه بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم-
اللهم صلي وسلم عليه
جزاك الله خير ياشيخ ,,
عن علِيٍّ قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : الْبخِيلُ مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ، فَلَم يُصَلِّ علَيَّ.
رواهُ الترمذي وقالَ: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
كتابة حرف ( ص ) لوحدها بدون دلالة الجمله التي قبلها او التي بعدها عن النبي صل الله عليه و سلم فهي لا تعني الصلاة على النبي وانما مجرد حرف من حروف اللغه العربيه
اترك تعليقاً