لقى مواطن، اليوم، مصرعه، وهو يقرأ القرآن بأحد جوامع مدينة سبت العلايا؛ أثناء انتظار دخول خطيب الجمعة.
وقال أحد أقارب المتوفى إن قريبه عبدالله علي آل ضايح الحارثي ” 47 عامًا “، من أهالي ترج بيشة؛ كان يقرأ القرآن وداهمته سكتة قلبية قبل دخول الإمام.
وتابع أن المصلُّون حاولوا إسعافه إلا أنه تبين لاحقًا وفاته وهو بين صفوف المصلين ينتظر دخول الإمام، وأنه كان يعاني من مرض سابق، وأجهش بعض المصلين بالبكاء من حسن خاتمته، داعين له بالرحمة والمغفرة.
التعليقات
الله يرحمه …
الله يرحمه رحمة واسعة ويسكنه فسيح جناته اللهم اختم اعمالنا بالصالحات والتوبة والمغفرة انك غفور رحيم
رحمه الله رحمة واسعه وادخله فسيح الجنان هنيئا له حسن الخاتمه ..
ماشالله تبارك الرحمن الله يغفرله ويرحمه هذا حسن الخاتمه اوالا مات وهو يتلو كتاب الله ثانيا توفي وهو بانتظار الصلاه ومات والملائكه تدعو له وتصلى عليه
ثالثا توفي في يوم مبارك يوم الجمعه عيد الاسبوع
الله يتقبل منه ويسكنه فسيح جناته
الى يقول صدفه الله سبحانه كل شى مقدر عنده واذا اراد شى قال كن فيكون
تنزه جلاله عن ان يكون قضاه وقدره صدفه فعل الصدفه يكون للبشر حيث يصيب ويخطى
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له واسكنه الفردوس الأعلى. نحسب أنها من حسن الخاتمة. ( أن المصلين وليس أن المصلون).
رحمه الله وغفر له
الله يرحمه ويرحم اموات المسلمين هنياً له حسن الخاتمة اللهم احسن خاتمتنا وش الي صدفة هاذي تسمى حسن الخاتمة
مجرد صدفة
مثل الي يموت وهو نايم
الله يرحمه
خاتمه حسنه
لاحـــول ولا قـــوة إلا بالله .
.
إنا لله وإنا إلــــــيه راجعــــون .
.
الله يرحــمه ويجــعل مثــواه الجــنه .
ماشاء الله تبارك الله ,,
,, اللهم ارحمه واغفر له واحسن عزاء اهله ومن فقده .. آمين ,,
,, اللهم اني اسألك حسن الخاتمه وحسن المنقلب ,, آمين ,,
اترك تعليقاً