احتفل آلاف الفلبينيين الكاثوليك، اليوم الجمعة، باحتفالات الجمعة العظيمة في ذكرى صلب يسوع بالقرب من مدينة سان فرناندو الفلبينية.
ويقوم الفلبينيين في هذا اليوم، بدق المسامير في أيديهم وأقدامهم على الصلبان، وتعذيب أنفسهم بضرب ظهورهم بالسياط في طقوس دامية لإحياء ذكرى موت يسوع.
وترفض الكنيسة الكاثوليكية عمليات الصلب والجلد وتصفها بأنها تمثيل سئ للعقيدة، إلا أن عمليات الصلب التطوعية في شمال الفلبين تمثل أقصى مظاهر التدين في هذا البلد.
يُذكر أن ما يزيد عن 80 مليون مسيحي كاثوليكي يعيش في الفلبين لذلك تُعد أكبر دولة آسيوية من حيث عدد الكاثوليك.
التعليقات
يمكن من الا خوان الكثلو ك المتشددين
مسكين ولا شى عند الا ثنى عشريه
الروافض اخذوا من الديانات الباطله اسوأ مافيها
ولم ياخذوا من الاسلام الا الاسم فقط
الحمد لله على العقل وعلى الاسلام
نفس الديانه مع الروافض المغفلون
يقول احد علماء الروافض ان دينهم خليط بين النصرانيه واليهودية والمجوسيه ومع هذا مستمرين في ضلالهم
تشابه طقوس الروافض في عاشوراء
الحمد لله على نعمة الإسلام ,,
اترك تعليقاً