أقدم عامل مصري على قتل زوجته ، بـ 7 طعنات نافذة ، عقب عودته من السفر لعلمه بحصولها على الطلاق منه أثناء عمله بالخارج لتأمين حياة سعيدة لها وأبناءهم .
وتعود الواقعة ، عندما عاد الزوج الذي يعمل بإحدى الدول العربية ” مٌبلط سيراميك ” من السفر ، وذهب إلى بيته فلم يجد زوجته وأبناءه الأربعة ، فأتصل عليها فلم تجب عليه ، فقام بالذهاب إلى منزل أسرتها فعلم من هناك أن زوجته حصلت على الطلاق منه أثناء غيابه .
فاستشاط غضباً وقرر الانتقام منها وقام بترصد حركاتها لكى يعلم خط سيرها وفى يوم الجريمة انقض عليها بسلاحه وسدد لها 7 طعنات نافذة سقطت فى دمائها جثة هامدة وبعدما انتهى منها قام بطعن نفسه محاولاً الانتحار ، ولكنه نجا من محاولة الانتحار .
فيما تمكنت الشرطة المصرية من القبض عليه لتقديمه للمحاكمة .
وروىالمتهم بدموعه مأساته أمام رجال التحقيق.. انتهى عمرى فى الغربة.. فقدت صحتى وسنوات عمرى، كى أوفر لها الأموال التى لا تعد ولا تحصى وكانت كالجحيم كلما أرسلت لها أموالًا تقول هل من مزيد.. وكنت لا أبالى فهى زوجتى وأولادى وكل حياتى لهم.. ولكن مفاجأة أنها طلقت منى فى غيابى وأنا لا أعلم شيئاً وهربت بكل أموالى وأولادى فهذا الذى لا أتحمله تحملت جحيمها وجشعها وكيدها.. وإهمالها.. كان لازم تموت.
التعليقات
اولا كم سنه غاب عنها ؟
ثانيا هو لا يعتبر غائب لانها تعرف مكانه
ثالث من منحها الطلاق وباي حق يطلقها من زوجها المعلوم مكانه و عمله
” مُبلط سيراميك ”?
شغلة شريفة لكن ماتفتح بيت.. يعني ربي يقول لك أرتاح لكنك كلفت نفسك مالاتطيق.
سبحان الله بعض الناس عايش ع الهامش تكملة عدد.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
,, اعوذ باالله من القهر ومسبباته ..
ضاعت حياته لاجلها ولاجل عيالهم وبالاخر قهرته.. مصيبة انك تضحي بعمرك وتبعد عن اهلك سموات طوال ولا تشاركهم باي شيء وتنحرم من بلدك واصدقائك وتتحمل غربة اهانات ونظرات مجتمع آخر وخلافه وممكن مات احد من والديه وهو بالغربة بالوقت اللي اهله كانت هي وعيالها يفرحون ويجتمعون بمناسبات واعياد وهو مضيع عايش حرمان وكل حياته برا لاجل خاطر زوجته والعيال وبالاخر تقوم هي وتضحي به..
هي حسبت ان الرجل بيجي وبيضحك لها ما درت انها حفرت قبرها بايدها.
انا لله وانا اليه راجعون.نعوذ بالله من قهر الرجال.
اخوي عوافي المسألة هنا ليست مسألة تمسك رجل بإمرأة أو حب وكره المسألة هنا كما جاء على لسانه في
التحقيق معه عندما قال : انتهى عمرى فى الغربة.. فقدت صحتى وسنوات عمرى، كى أوفر لها الأموال
التى لا تعد ولا تحصى وكانت كالجحيم كلما أرسلت لها أموالًا تقول هل من مزيد.. وكنت لا أبالى فهى
زوجتى وأولادى وكل حياتى لهم.. ولكن مفاجأة أنها طلقت منى فى غيابى وأنا لا أعلم شيئاً وهربت بكل
أموالى وأولادى فهذا الذى لا أتحمله تحملت جحيمها وجشعها وكيدها.. وإهمالها.. كان لازم تموت.
فالرجل إذا شعر بالظلم او احد ما قد غلبه على حقه أوتسلط عليه بغير حق عندها لا تأمن جانبه
لأنه سيشعر بالكمد والقهر في نفسه ومن ثم ينفجر البركان الذي بداخله ويحرق كل ماهو أمامه
رغبةً منه في إطفاء نار قلبه ممن قهره وظلمه واستبد في ظلمة وغلبه على أمره وهذا ماحدث
بالضبط مع هذا الزوج المغدور والمطعون في ظهره أعانه الله على ما ابتلاه وفرج كربته .
قلنا مرارأ وتكرارأ بأن لاتخسر حياتك ومستقبلك وسمعتك لأجل انثى … يابن الحلال طلقها طلقها طلقها وتزوج غيرها وعيش حياتك …
اترك تعليقاً