ناقش برنامج “ معالي الموطن ” مساء اليوم الاثنين، قضية ثلاثة فتيات شقيقات، هربن من منزلهن بعد تعرضهن للتعنيف من جانب والدهن وشقيقهن حيث لجأت الفتيات لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، والتي بدورها قامت بإيوائهن، لكن الأب رفع دعوى ضم وبعد صدور حكم ابتدائي، بعودة الفتيات الثلاث لوالدهن، والحكم الآن في محكمة التنفّيذ .
وتحدثت الفتاة الأولى في مقابلة مع البرنامج، عن وضعها قائلةً: “ أنا ما أبغى هذه الحياة لأخواتي، ولا أبغى العنف يستمر، راح يستمرون، في يوم من الأيام بيجي بفقد إخواتي ” .
وأضافت: “ ما بتوقع أحد مستوعب إن ممكن يصير هذا الشيئ فينا، مكان الإيواء اللي احنا فيه مرة سيء، كل يوم أصحى فيه أدعي إن ما أشوف إخواتي في مكان سيئ لهذه الدرجة ” .
وقالت الفتاة الثانية: “ كنا ما نبلغ من الخوف ونبغى نحافظ على الأسرة، في مرة من المرات، فقدت السمع لفترة مؤقتة، واختي انكسر يدها ” ، مضيفة: “ مين يتخيل إن أب أو أخ يتعاملون مع إخواتهم بهذه الطريقة، الوالدة تعرضت للعنف، وهذا ما تربينا عليه، نسكت وما نتكلم ” .
في حين قالت الفتاة الثالثة، إن “ الضرب يعني اللي أنا أبغى أقوله لكم مو شرط يكون بسيط، كف ولا بوكس، لا يمكن يوصل يخبطك في أي مكان، يربطك في سلك ” .
وأضافت الفتاة: “ ياخذ سلاح.. حط سلاح على أختي في أخر حادثة، فيه حدا يحميني من هذا الشيء، أخواتي كان فيهم ارتجاج في المخ، ورضوض في كافة أنحاء الجسم ” .
التعليقات
الله يعينكم ويرفع عنكم ماأنتم فيه اذا كنتم صادقين …
ليش ما استضافوا الاب والاخوه
ليش ما استضافوا الاب والاخوه
كل هذا يدور حول اسقاط الولاية والله اعلم
كل الثلاث يكذبون بعدين الولايه لاتعني التعدي بالضرب والاهانه الولايه الرعايه والحمايه والمحافظه علي الحقوق والتوجيه الصحيح بدون عنف
صدق استغفر الله نشر ثلاث حالات حتي الآن عضل والهدف هو ” إسقاط ولاية ولي الامر ” تدور جميع الحالات لهدم الأسر و الدين بمساعدت المحاكم أو بدون .
الاولاد الذكور عند بعض الهمج من الآباء والأمهات لهم مطلق الحرية في تعنيف البنات ويربونه على ذلك واذا تخلى الاب او الأم عن بناتهم من أجل حضرة الولد الذكر فهنا يجب تدخل الدولة في حالة التعنيف باي شكل من الأشكال وسود الله وجه كل اب وام نذل يفرق بين فلاذات الاكباد وتحية حب واجلال لكل اب وام يقيمون العدل بينهم بل زيادة العطف والرحمة والاحتواء لمن وعد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بمرافقته في الجنة لمن رعئ ورحم وحب بناته
صدقت الله يعطيك العافيه
اعتقد أن هذا افتراءت وكذب كل العبة تدورة حول اسقاط الولاية وترك الحرية كاملة للمراءة تمرح وتسرح على كيفها
معقول الأب ولاخوة كلهم فقد الرحمة أذكان الأمر الصحيح فالمشلكة لاتخص الأب ولاخوة المشكلة مشتركه لازم في سبب لوجود العنف أن صح أن فيه عنف
هذا ولعلم لله سبحانه
صدقت الله يعطيك العاغبه
صدقت الله العافيه
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض،
اللهم اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات،
لقد سمعنا من أحد أطراف القضية ،ما يعتبر للقارئ والسامع غاية في المظلمة،
ولكن إحتمال يكون الحق مع الطرف الآخر،ويكون هو الأظلم.
((اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها، أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها))
أولاً التعنيف من حيث الوجود في بعض الأسر نعم موجود ، وكثير من الحالات تتم معالجتها على غير المذكور في هذا الخبر إن كان الأب ليس أهلاً للرعاية وحماية بناته فمن المستحيل أن يعيدوا إليه بناته وإن كان الأم منفصلة يقضون ببقاء البنات عند أمهم وإن كانت مع الأب فينظر في أصلح الأقارب حالاً ويوضعن عنده هذا الأصل .
لكن الخبر طالما أنه في برنامج العلياني وهو نسخة أخرى من داود الشريان وكلنا نتذكر حلقة هروب الفتيات ويستضيف فتاة هاربة بحجة أنها معنفة عند أهلها وأنهم اعتدوا عليها وأنهم وأنهم ….الخ .
وبعد تقصي خبر الفتاة التي ظهرت بمظهر المظلومة اتضح أنها غير سوية أخلاقياً وأنها تبحث فقط عن المتعة والشباب والحرية الماجنة والتحرر ولها مقاطع وكلام كثير قبل البرنامج فضح اخلاقها وأنها تحب الظهور مع الشباب والانفلات الأخلاقي، لذلك لا تستعجلوا بالحكم البرنامج هذا غير موثوق ممكن مع الوقت يتضح أن كل المعروض ماهو إلا تمثيل متفق عليه مسبقاً .
حالات نادره جدا ممكن تحصل مع بعض الاباء والسبب مخدرات وقات
مافيه احد يعنف فلذات كبده .
يعني يامعالي الوزير العلام كلمة والكلمة امانة , والامانة اذا لم تصان الاستقالة افضل , وارقى لمجتمع يتطلع لتثقيف لا لتشهير بزور والبهتان , فعلا اعلامنا غبي وفي الصفوف المتاخره بين الاعلام العالمي ينطبق علية مطلع الدوغمائية الغبية .
في شي ناقص يعني البلد الذي نعيش فية يبلغ عدد سكانة 24 الى 30 مليون نسمة يعملون ابنائهم بهذي الطريقة طبعا لا والف لا ممكن يكون في ضرب وتهديد والغاية منه الانظباط الاسري على مايبدو ان هناك تمرد داخل الاسره ادى مما ادى الية يمكن الاب والاخ قسو على اخواتهم لكن يجب ان نسائل لية , هل ضربها وهي تودي الصلاة او الواجبات المنزلية في حلقققققققققققققات مفقودة وفيتلفيق على ما يبدو وهذا البرنامج السخيف اتعجب من وزارارة الاعلام عن كيفية فسح هذا العمل الاعلامي في نتائج وليس الواقع يا معالي الملفق , استحو واخجلو وتذكرو القبر وضلمة القبر والحساب, وقال الرسول الكريم ص هل ينكب الناس على وجوههمبنار الا من حصاد السنتهم , عثيتونا على الصباح الله يغث الى يغثنا في وطن امن ومجتمع متراحم يخاف الله قبل خلقة .
لا جديد ..
المقدم العلياني .. والبحث عن الشهرة …
الله يعينهم على مثل هذه العينات من الآباء
ما أضن إن كل الثلاث بيكذبوا
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان
حكم الله ورسوله ما عجبك يعني تبين حكم من عندك
ان الظن اكذب الحديث
مصيبة هذي..واظن ان ابوهن واخوانهن ناس غير اسوياء..
اذا ماترحم من ليس له غيرك بعد الله فمن ترحم . ..ذولا حريم ضعاف…ليس لهن غيرك..اكرمهن ولاتذلهن وابتغ الاجر من الله.واصبروكن عون لهن .
الله يصلح الحال .وكان الله ف عونهن
مانسمعه من هروب فتيات ..صور مخفية كحالات ذولا ..ينقصهن صغر سنهن وكيف يتصرفن كما فعلن هؤلاء المعنفات ..
لا حول و لا قوة الا بالله
الحياة في بيت يفتقد لرحمه والموده والاحترام بين الاسره يتحول الى جحيم وحياة مؤلمه لضعيف من قبل القوي سواء كان الاب او الاخ وهذا بطبيعة الحال يدفع الضعيف للهروب
حبذا لو تواصلتم مع القاضي للإحاطة بالقضية ومن ثم البت فيها
الحياة الأسرية التي تقوم على نظام العسكرية “تنفيذ الأوامر بدون اعتراض” من الطبيعي أن تصل نتائجها لما وصلت إليه حالة هذه الأسرة .. والأسرة التي تقوم على التفاهم والاحترام المتبادل بين أفرادها مع مراعاة العادات والتقاليد التي لا خالف الشرع .. تعيش في سعادة ولا يمكن أن تصل بها الحالة إلى الضرب ورفع السلاح على بعضها البعض!
قال النبي صلى الله عليه وسلم: اللَّهمَّ إنِّي أحرِّجُ حقَّ الضَّعيفينِ : اليتيمِ ، والمرأَةِ
صححه الألباني : صحيح ابن ماجه برقم : 2982
أوصَى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالإحسانِ إلى الضُّعفاء مِن النَّاس وحِفظِ حُقوقِهم، كما أوصَى باليَتيمِ والمَرأةِ على وجْهِ الخُصوصِ لزِيادةِ ضَعفِهِما، ..وحذر من الوُقوعِ في ظُلمِهما، لعدم قدرتهما على الانتصار لأنْفُسِهما، فإنَّ الإنْسانَ كُلَّما كان أضْعَف كانتْ عِنايةُ اللهِ به أَتَمَّ، وانتِقامُه من ظالِمِه أشَدَّ، ..وقد جعَلَ الشَّرعُ للرَّجُلِ الولايةَ عَلى المرأة لرِعايتِها وحِفظِ حُقوقِها لا لَهضَمْهِا.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إذا كنتن مظلومات فأسأل الله أن ينصركن ويحفظكن من كل مكروه .
وإن كنتن غير ذلك وتُردن بهذا الإدعاء أن تكسبن حكمآ قضائيآ بإسقاط
ولاية الأب والأخ من اجل حاجة في أنفسكن فأسأل الله سبحانه وتعالى أن
ينصر والدكن عليكن يارب .
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,, لابد وان في المسأله شي لا نعلمه ، الله ثم القاضي ادرى بحالكن ,,
احمد محمد ولو بسبب هل يعنفهم يا الشكل هذا ما يسوى كذا الا واحد ما فى قلبه رحمه
الله المستعان
مستحيل يضربكم ابوكم من دون سبب ومستحيل القاضي يرجعكم لابوكم الا وهو مقتنع وسامع من جميع الاطراف
اترك تعليقاً