كشفت صحيفة بريطانية مصير أول مواطن بريطاني انضم إلى ” داعش ” ، مؤكدة أنه أعدم على يد مسلحي التنظيم المتطرف بتهمة العمالة.

وكان التنظيم أطلق على الداعشي البريطاني اسم أسامة بن بيبر، للتشابه بين وجهه الطفولي ووجه المغني الكندي جاستن بيبر، بعدما فر وهو في سن 18 عاما من مسقط رأسه في مدينة كوفنتري الإنجليزية، للانضمام إلى ” داعش ” .

وأضافت الصحيفة أن تنظيم ” داعش ” أعدم إسماعيل، الذي اختفى في مارس 2014، بعد أن كشف تحركات داعية داعشي شهير يدعى ناصر مثنى، مما أدى لاحقا إلى تصفيته بطائرة دون طيار في الموصل في 2016.

وقالت الصحيفة: ” الدواعش ألقوا القبض على إسماعيل في الرقة، استجوبوه واعترف بكل شيء ثم قتلوه ” ، قتل إسماعيل في الرقة، وتم تصوير إعدام.