تحدث سفير المملكة في الإمارات، تركي الدخيل، عن جانب من تجربته الدبلوماسية الجديدة والوصايا التي حملها معه من قادة الرياض في مهمته.

وأوضح الدخيل في جلسة حوارية في مدينة دبي، أن خبر تعيينه سفيرًا للإمارات كان الموضوع الرئيسي للصحافة القطرية طوال ثمانية أيام، مايعكس تألمهم الشديد من القرار.

وأشار إلى أن ذلك الاهتمام القطري يعني ” الصراخ على قدر الألم ” في إشارة إلى غضب قادة الدوحة من تلك الخطوة التي عكست ترابطًا وثيقًا في علاقات الرياض وأبوظبي يصعب التأثير فيه.

يذكر أن الدخيل ودع العمل الإعلامي بمغادرة قناة ” العربية ” التي كان مديرها، تاركًا خلفه ثلاثة عقود من العمل في قطاع الإعلام، وقد أمضى القسم الأكبر منها في الإمارات.