أعربت المملكة العربية السعودية عن رفضها التام واستنكارها للإعلان الذي أصدرته الإدارة الأمريكية بالاعتراف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية المحتلة، وأكدت المملكة العربية السعودية على موقفها الثابت والمبدئي من هضبة الجولان، وأنها أرض عربية سورية محتلة وفق القرارات الدولية ذات الصلة، وأن محاولات فرض الأمر الواقع لا تغير في الحقائق شيئاً، وأن إعلان الإدارة الأمريكية هو مخالفة صريحة لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي، وللقرارات الدولية ذات الصلة بما في ذلك قرارات مجلس الأمن رقم ( 242 ) لعام 1967م ، ورقم ( 497 ) لعام 1981م، وستكون له آثار سلبية كبيرة على مسيرة السلام في الشرق الأوسط وأمن واستقرار المنطقة.
ودعت المملكة العربية السعودية كافة الأطراف إلى احترام مقررات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة.
التعليقات
مملكتنا موقفها ثابت وواضح من القضايا العربيه …
,, على رأس القضايا العربيه فلسطين والجولان ولبنان والعراق واليمن ..
,, ولكن كما قالوا في المثل // اليد الواحده ماتصفق ,,
,, كل مارقعوا فتق ، خان البعض وفتقوا مية فتق ,, وليس الذي يبني كمن شأنه الهدم ,, كما قال الشاعر ,,
كل شي محفوظ ومعروف واسرائيل وامريكا لم تاتي بجديد الجولان تحت السيادة الاسرائيلية بتاييد العالم الغرب عقود وكل العالم يعلم ان الجولان محتل وحرب الجولان تاريخ لا ينسى تلاه اتفاقيات مخزية مع حافظ جحش واعوانه .
ثق تماما ان مايؤخذ شي من احد سواء فرد او شخص لايتم اخذ شي منه الا لضعفه وهوانه او بإرادته اما علنا او من تحت الطاوله-
المسلمين والعرب خاصه اليوم في اوج ضعفهم وما بيدهم حيله-وللاسف حتى صديقك العدو اليوم وان كنت تدينه او تشجب تصرفاته فللاسف انت في امس الحاجه اليه-
للتصحيح/ سوريه
لايهمونك انا مجنونك / صح لسانك وبيض الله وجهك على هالتعليق الجميل
اما بالنسبه لهضبة الجولان فهي ارض عربيه سوره محتله والعالم كله يعلم وترامب ما احد نصبه قاضي للعالم حتى يحكم بما لا يملك لمن لايملك
روميو
لو كان الملك فيصل حيآ علية رحمة الله ويشاهد ما يندى لة الجبين من خيانة من اصحاب القضية بفلسطين وسوريا وبيعهم للأرض وللعروبة والنخوة والشرف والله لن يقحم ابنائة الشعب السعودي في رد ميداني
كان ذلك زمن ونحن الأن في عصر اغلبهم خون
وسلمان الحزم ليس إلا تلميذ من مدرسة الفيصل
حفظ الله والدنا سلمان وامد بعمرة واعانة
لو كان الملك فيصل على قيد الحياة لن يكون هذا رده بل سيكون الرد في الميدان
هضبة الجولان دفعت اسرائيل ثمنها 10 مليون دولار لحافض نعجه قبل حرب عام 1967 م عندما كان حافظ وزير لدفاع السوري وعندما اصبح حافظ رئيس لسوريا عام 1969 م منع اي تحرك ضد الصهاينه المحتلين الجولان
اترك تعليقاً