روى سامي آل موسى، الرئيس التنفيذي لمنظومة الريادة، قصته حول التستر على العمالة المخالفة، إذ عرض عليه الشخص إعطائه 15 ألف ريال شهريًا.

وأوضح خلال لقائه ببرنامج ” تم ” ، أن أكثر التستر يكون على الوافدين اليمنيين، مضيفًا أن المواطن السعودي عندما يبرز نفسه في أي مجال يقوم الآخرين بالتحالف عليه وإخراجه.

وأشار إلى أن التلاعب الأسعار يعني رفعها بشكل جنوني بدون جدوى اقتصادية منطقية، مضيفًا أن المحرك الرئيسي لهذا الأمر هو جشع التاجر.

وأضاف أن التلاعب في الأسعار يحدث عبر احتكار السوق بانتشار الفروع، ثم التحالف مع المنافسين والموردين وبذلك يسيطر التاجر بشكل كامل على السوق.