طلق مزارع في إحدى القرى بمصر زوجته الثانية، بعد زواج استمر 13 عامًا.

وجاء ذلك بعدما أقامت ضده دعوى خلع؛ لاستحالة العشرة بينهما، بسبب إصراره على الاحتفاظ بحماره ” مرزوق “، الذي ورثه عن والده، والمتبقي له من رائحته بعد بيعه قطعة أرض لإجراء عمليات ” حقن مجهري ” أملا في إنجاب طفلا يحمل اسمه بعد وفاته، على حد قوله.

وقال الفلاح: ” طول عمري بخدمها وشايلها ومرضتش أتجوز عليها ونفسي في حتة عيل يشيل اسمي من بعدي، بعت الأرض عشان تعمل العملية لكن مش هبيع حماري مرزوق عشان خاطرها، وهي لما حملت مني اتنمردت وسقطت وبتتلكك بمرزوق، أنا كل فلوسي راحت على الدكاترة، ومش عاجبها عايزاني أبيع الحمار اللي حيلتي في الدنيا أهو شايلني وبيساعدني أشتغل، لما أبيع الحمار مين يشيلني من بعده. ”

واختتم: ” بقالها 13 سنة عايشة مع الحمار ومخلفتش، دلوقتي بقى هو السبب وهو وش النحس اللي سقطها، عملها إيه الحمار عشان تتشنج عليه وتتشرط علي يا هي يا الحمار في البيت. “