أجاز قاضي الاستئناف عضو مجلس الشورى السابق، الشيخ سليمان بن عبدالله الماجد، محادثة المرأة للرجل الأجنبي وتقديم النصيحة له، بشروط معينة.
وأوضح الماجد خلال برنامج ” يستفتونك ” ، أنه يجوز نصح المرأة للرجل، بشرط أن تكون بالوسائل المشروعة، وبعيدًا عن مواطن الريبة والفتنة.
وقال : ” تنصح المرأة كما ينصح الرجل، لكن بالوسائل المشروعة، وبما يبعدها عن الريبة والفتنة وعن الافتتان ” .
وأضاف: ” يجوز للمرأة أن تحادث الرجل وأن تنصحه، لكن بعض ذئاب الرجال يدخل عن طريق النصيحة؛ حيث يصبح له علاقة تواصل مع المرأة أو زميلته في العمل، ثم يتصل عليها ويدعي بأنه تأثر بنصيحتها وتاب إلى الله وهو قد لبس مسوح الذئاب ثم لا يزال يعطيها من معسول الكلام ” .
التعليقات
لكن بعض ذئاب الرجال يدخل عن طريق النصيحة؛ حيث يصبح له علاقة تواصل مع المرأة أو زميلته في العمل، ثم يتصل عليها ويدعي بأنه تأثر بنصيحتها وتاب إلى الله وهو قد لبس مسوح الذئاب ثم لا يزال يعطيها من معسول الكلام ”
ياشيخ جزاك الله خير أذكان متأكد من كلامك هذا أنه سوف يحصل هو فعل سيحصل
فكيف تجيز محادثة المراءة للجنبي بغرض لنصحية .
المراءة هي التي دئما تحتاج النصح الإرشاد وخاصة في زماننا هذا التي فتحت فيه كل ابواب الفتن المهلكة للمراءة وذهاب الغيره عند الرجال الأمن رحم الله
طيب ما هي الوسائل المشروعه ؟
نصيحتي لها ان تبتعد عنه و لا تنصحه فلا امان له وممكن يخدعها بكلامه وباسلوبه الى ان تقع في شباكه
الرجل نصاب ومحتال وكذاب خصوصا مع المراءه الا من رحم ربي
اترك تعليقاً