دفعت الشائعات والأقاويل من أهل قرية في إحدى محافظات صعيد مصر، زوج إلى إنهاء حياة زوجته في جلسة عتاب كانت الأخيرة، إذ طلب منها أن تقسم على المصحف بعدم وجود علاقة تجمعها بأحد الشباب.
ورفضت الزوجة فعل ذلك، مستندة لكلمة قاطعة ” إذا كنت بتشك فى بنت عمك يبقى أعمل اللى أنت عايزه ” ، وقبل أن تكمل حديثها أمسك الزوج بـ ” حبل ” وضغط به على رقبتها حتى تعترف بالخيانة، فأصرت على موقفها الصامد حتى لفظت أنفاسها الأخيرة بين يديه.
وزعم الزوج، أن الوفاة جاءت نتيجة ماس كهربائى خلال استخدام غسالة الملابس، إلا أن الطب الشرعى أكد وجود شبهة جنائية وراء الواقعة، لينهار بعدها الزوج ويقر بتفاصيل جريمته النكراء.
التعليقات
لا حــــــــــــــــــول ولا قوة الا بالله العلي العـــــــــــــــــــــــــــظيم
أجل الوفاة نتيجة ماس كهربائى خلال استخدام غسالة الملابس?
جا بـ(يلف) السالفة بس ما أمداه.
؛
الشائعات والأقاويل في (عرض) الرجل تصيبه في (مقتل) ويفقد شعوره ولاتتنبأ بتصرفاته قد يرتكب جريمة.
لكن (بعض) المجرمات ماشاء الله علاها (تنبهت) لذا النقطة بـ(السحر) غيبت عقول الرياجيل وأستلمت محارمهم وهات ياشخبطة ع (السمعة) وإن قدرت بالفعل أزين وأزين علشان تجهز ع (الضحية)”
تدري (المجرمة) إن الرجل مايسمع في (عرضه) لوسمع بس حرف واحد وتتبع مصدره بياصل لها وينتف رقبتها ويدفنها في مكانها.
اذا تشك في زوجتك طلقها وبدون مشاكل
كالعادة مصر وبلاويها
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اترك تعليقاً