أٌصيب ركاب إحدى الطائرات في مطار لوس إنجلوس الدولي ، بالصدمة والرعب ، عقب اكتشافهم أن قائد الطائرة ومساعده هما أم تٌدعى ويندي ريكسون وابنتها كيلي ريكسون ، ولأول مرة تجتمعان في قمرة واحده .

وقال أحد المسافرين في تصريحات إعلامية ، في البداية شعرت بدهشة كبيرة، وكنت في حالة رعب عندما علمت أن “فريقا عائليا” سيحلق بهم إلى أتلانتا ، ولكنها كانت رحلة رائعة ، فهذه تٌعد تجربة ملهمة للنساء .

وأوضح المسافر ، إنه علم بشأن هذا الفريق الفريد من نوعه عندما سمع إحدى المسافرات تطلب من المضيفة أن تسمح لابنتها بالتقاط صورة مع قائدتي الطيارة، ليصاب بالدهشة عندما يعرف أنهما أم وابنتهما يجتمعان لأول مرة في قمرة واحدة.