أوضحت النيابة العامة وحدات الصلح الجنائي حفاظًا على الروابط الأسرية.
وضربت النيابة مثالًا، قائلة: ” شقيقان يعيشان في بيت واحد ثم تعاركا معًا ووصل الأمر للنيابة العامة وتحديدًا لدائرة التحقيق في قضايا الاعتداء على النفس. ”
وأضافت: ” ثم تم تحويل القضية لوحدة الصلح الجنائي بحكم أن الموضوع ” ما يستاهل أن يتطور ويحال للجهات القضائية. ”
وتابعت: ” ويجتمع معهم الأخصائي الاجتماعي ويحاول أن يقرب وجهات النظر بينهم وتقفل القضية وتحفظ بهدف الحفاظ على الروابط الأسرية. “
التعليقات
للأسف هناك قضايا من وجهة نظري تعتبر تافهة جدآ جدآ جدآ لم يتعرض المدعي لا للضرب ولا للسب الأخلاقي
أو العنصري أو الديني أو أي نوع من انواع الشتم ولم تراعوا كبر سن الرجل المدعى عليه ولا حالته الصحية الخطيرة
التي يعاني منها ورغم كل هذا وذاك لم تحفظوا الدعوى وواصلتم تحويلها للقضاء حتى أن القضاء لم يراعي أيضآ
أي من تلك الأمور وأصدر حكمه على ذلك المدعى عليه بأخذ التعهد الشديد عليه من أجل أنه قال لأحد مدراء
البنوك إنت تعتبر ورع من ورعاني …. فهل هناك مصيبة أكبر من هذه الدعوى وهذه القضية الغريبة .
للأسف ما يقال أو يكتب في الإعلام عن بعض الأنظمة لا نراه على أرض الواقع !!! لماذا ؟
اترك تعليقاً