قررت مواطنة تُدعى أسماء القحطاني من أبها، أن تُدخل الفرحة على قلب أسرة فلسطينية من غزة كانت تسكن مكانًا بلا أدنى مقومات الحياة.

وضربت القحطاني أروع معاني الإنسانية بتبرعها بمنزلٍ وتجهيزه بجميع مسلتزمات العيش لصالح الأسرة الفلسطينية لتنقذهم من حياة غير أدمية.

وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع المواطنة، مؤكدين أن هذه الأخلاق ليست غريبة على الشعب السعودي الطيب.