كشفت مصادر داخل البيت الأبيض عن وجود توتر في العلاقة بين ميلانيا ترامب، السيدة الأمريكية الأولى، وزوجة الرئيس دونالد ترامب، وابنة الرئيس إيفانكا ، بسبب تعامل إيفانكا على أنها السيدة الأولى للبيت الأبيض.

وأكدت المصادر ، أن ميلانيا تُدير حملة Be Best التي أسستها وتهدف لرعاية الأطفال الأمريكيين، وتقوم بالعمل عليها من خلال مكتب في البيت الأبيض، وتختار موظفين لمساعدتها.

ما أدى إلى حالة من التوتر بين ميلانيا وابنة زوجها إيفانكا ترامب، فيما نجحت في مواجهة إيفانكا ترامب وانتصرت عليها.

وأشارت المصادر إلى أنه منذ البداية، أعلنت إيفانكا ترامب للعالم أجمع أنها لن تنضم إلى البيت الأبيض، إلا أنها في الواقع أنشأت ” مكتب أسرة ترامب “ في الجناح الشرقي، والذي هو عادة ملك للسيدة الأولى.

وأوضحت أنه عندما سمعت ميلانيا ترامب بهذا الأمر، وضعت حدًا سريعًا لخطط إيفانكا.