أوضح الشيخ خالد المصلح، أن الاسم الأعجمي غير المعروف عند العرب ” مكروه ” أن يسمي الإنسان به أولاده، وليس من الأسماء الحسنة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج ” يستفتونك ” ، أن الأسماء الحسنة هو ما كان له معنى جميل بلسان الإنسان وليس بلسان غيره، مؤكدًا أن من حق الولد على أبيه أن يحسن اختيار اسمه.

وأشار إلى أن الأسماء المحظورة التي تصل إلى محرَّمة، هي ” من يعبد بغير الله فهذا لا يجوز باتفاق العلماء، وإن كان اسمًا غير حسن فالتسمية به مكروهة وينبغي تغييرها ” .