طالب مجموعة من الباحثين وكبار العلماء في 7 دول بضرورة وقف تقنية التعديل الوراثي للجينات والتي تم إستخدامها العام الماضي في إنتاج طفلتين تؤم بعد تعديل صفاتهن الوراثية .

واعترف العلماء بمخاوف من تأثير تلك التقنية على الجنس البشري والتي قد تتسبب في ” تصميم أطفال ” وفق الأهواء مما يعصف بأخلاقيات التقنية ويسبب ” مغامرات ” في إنتاج النوع البشري .

جاء ذلك في دورية نيتشر أمس الخميس ، حيث طالب الباحثون بحظر إستخدام تلك التقنية لحين صياغة مبادئ دولية لتوجيه إستخدامها ، ويستثنى من الحظر البحث العلمي فقط .