خرجت زوجة مصرية من المنزل دون إذن زوجها، مما دفعه لمعاقبتها بخنق طفلها من زوجها الأول حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، فقامت الزوجة بالإبلاغ عنه ومن ثم القبض عليه من قبل قوات الأمن.

وتفصيلا، ورد بلاغ للأجهزة الأمنية يفيد بوجود جثة طفل عمره لم يتجاوز عامًا ونصف العام داخل مستشفى معهد ناصر، وبها آثار خنق حول رقبته، مما يعني بوجود شبهة جنائية.

كما اتضح أن والدة الطفل متزوجة عرفيًا من المتهم ويعمل بكافيه منذ عام 2016، ويقيم معها طفلها من زوجها الأول بمسكن الزوجية نفسه.