اعرب مئات السوريين في مدينة درعا، أمس الأحد، عن غضبهم، وعدم ترحيبهم، بإقامة تمثال برونزي جديد لرئيس النظام الأسبق حافظ الأسد، وذلك بعد مرور ما يقرب من ثمانية أعوام على إسقاط التمثال الأصلي في بداية الحرب الأهلية السورية.
وخرج السكان إلى شوارع الحي القديم بمدينة درعا، الذي دمرته الحرب، داعين لإسقاط الأسد قبل أيام من الذكرى الثامنة لبدء الصراع.
وكانت درعا مهدا لاحتجاجات سلمية على حكم أسرة الأسد في عام 2011، وهي الاحتجاجات التي قابلها النظام السوري بقوة مفرطة.
ورفع مجموعة من الشبان لافتات تؤكد أن التمثال الجديد سيسقط ،لأنه ينتمي إلى الماضي وأنهم لا يرحبون بنصبه في هذا المكان.
التعليقات
اشد أنواع الإرهاب ضد الشعب السوري الاعزل
الذي سقط في مزبلة التاريخ جيش النصرة والجيش الحر واحرار الشام وغيرها الكثير المجاميع المسلحة المدعومة مالياً ولوجوستياً من قطر وتركيا.
هيا خلي جيش الحر ينفعكم الان ، هذا نتيجة من يرفع السلاح ضد ولي امره.
ان لم يحطم الان سوف يأتي من يحطمه في المستقبل هذا الحاكم العلوي المجرم انتهى من قلوب وعقول شعبه منذ اول رصاصه أطلقها عليهم ومعه أسرة الأسد كاملة إلى مزبلة التاريخ مهما فعلت لهم الصهيونية العالمية لتبقيهم سيف مسلط على الإسلام والعرب في سوريا وغيرها من الجهوريات
حكم القوي على الضعيف ,,
,, ولكن الله اقوى من كل قوي ,,
بما ان النظام السوري هو الحاكم فتركوه يعمل تمثال لابيه المغبور
اترك تعليقاً