في تبرير فقير، وردِ هزيل، برر الأردني ياسر أبو هلالة المدير السابق للجزيرة القطرية، وجود البارات، والمراقص، بأن قطر ليست بلاد الحرمين الشريفين.

وعلى ما يبدو أن المرتزق أبو هلالة اتخذ القرضاوي قدوة له في تأليف الفتاوى الفاسدة، والتبرير للحمدين مهما كلفه الأمر.

ويكشف تبرير أبو هلالة الفقير ضعف أدوات تنظيم الحمدين المرتزقة ،كاشفًا عن الوجه القبيح للنظام أمام شعبه.

وعلى عكس ما يتطلب أن يكون الإعلامي عليه من حيادية، وتقبل مختلف الأراء، والشفافية، جاءت آراء ياسر أبو هلالة دائما، بما يخدم الحمدين، قابلا أن يصبح مجرد مرتزق لاقيمة له.

وكعادته هو وباقي المنتمين لكيان الجزيرة ” بوق الحمدين ” ، أصبحت مهاجمة المملكة هي القضية الأولى، بالسير على نهج نشر الشائعات والأكاذيب، والذهاب للمجهول، والتحريض.

يذكر أنه سبق وقد تعرض أبو هلالة للضرب على يد أردنيون ، من أبناء بلاده، ردًا على الإساءات المتكررة من القناة القطرية، حينما كان مديرًا لها، تجاه المملكة وعدد من الدول العربية، وتحريضه على الفوضى.

اقرأ أيضًا:

تسجيل صوتي جديد في فضيحة ” باركليز ” ورشوة حمد بن جاسم