يلجأ الشباب الفقراء والعاطلون عن العمل بـ ” إيران ” لبيع أعضائهم البشرية لأجل كسب لقمة العيش؛ حيث دفعهم ضيق المعيشة والضغط الاقتصادي لبيع أعضائهم البشرية مثل ” الكلى والكبد والقرنية والقلب ” .

حيث نشط بـ ” إيران ” سوق بيع الكلى منذ سنوات عديدة، ولكن بيع قطع من الكبد والقرنية، والآن ” القلب ” هو أحدث وسيلة لكسب الرزق ولقمة العيش ومواجهة الفقر.

وذكرت إحدى التقارير الصحفية أن هناك بعض الساحات بـ ” إيران ” تحولت إلى سوق لبيع الكلى، وفي السنوات القليلة الماضية يراجع أي شخص يرغب في بيع وشراء الكلى الإعلانات على جدران هذا الزقاق.

وأصبحت تجارة الأعضاء في إيران تجارة علنية، حيث يمكنك المساومة على بيع الأعضاء البشرية بسعر محدد، وعن طريق المزاد عبر الإعلانات المكتوبة يدويًا والملصقة على جدران المدن أو المنشورة على الانترنت.