خرج المخرج المصري خالد يوسف، في أول تعليق له بعد تورطه في قضية مقاطع جنسية مع فنانات مصريات، مؤكدًا أن الأمر تم تلفيقه له؛ لأهداف سياسية.
ونفى خالد يوسف، علاقته بالمقاطع التي لا زال التحقيق فيها جاريًا، مشيرًا إلى أنها لُفِّقت له نظرًا لأنّه يعارض التعديلات الدستورية المقترحة حاليًا في بلاده.
وأوضح أنه عرف بأمر الفيديوهات لأول مرة خلال جولته الانتخابية الأولى سنة 2015، قائلًا: ” هذه الفيديوهات الملفقة وزعت على ناخبيني لكي يسقطوني سنة 2015.. وأثناء ذلك ضبطت أحد الأشخاص التابع لهم متلبساً بنشر هذا الفيديو على صفحة فيسبوك الخاصة به وذهبت لتقديم بلاغ.. وهذا البلاغ تم التحقق فيه ومباحث تكنولوجيا المعلومات ضبطت هذا الشخص بتليفونه وعنوانه وأثبت ذلك وحتى هذه اللحظة هذا الشخص لم يُحقق معه ” .
وأضاف: ” المرة الأخيرة تم تهديدي بشكل غير مباشر إني لن أستطيع ضبط حد لأنه سيكون هناك نشر عام وسيجعلون الفيديوهات تتنشر على مئات الآلاف من الحسابات وبالفعل تم توزيعها على مئات الآلاف من الأكونتات والواتس آب.. لكي تصبح قضيتي رأى عام ونقول أين الأخلاق ” .
اقرأ أيضًا:
التعليقات
الله اعلم بحال عباده-ان كنت مظلوم اعانك الله وكشف لك من اكادك-
وإن كنت ورطت بنات الناس فلا تامن من العقوبه في الدنيا قبل الاخره-وهن بياخذون جزاهن-
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,, الله اعلم ,,
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,, الله اعلم ,,
كل شي جايز?
اعانك الله و فرج كربك ان شاء الله
اترك تعليقاً