كشف مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي لشبكة جلوبو البرازيلية أن النجم البرازيلي ” نيمار ” ظل يبكي على مدار يومين عقب إصابته الأخيرة في مشط القدم .

وقال نيمار في أحد تصريحاته : هذه المرة، الأمور أكثر صعوبة، لقد بكيت على مدى يومين في المنزل .

وكان نيمار قد تعرض للإصابة في 23 من يناير الماضي خلال مباراة فريقه ضد ستراسبورج في كأس فرنسا ، ولكن هذه الإصابة لا تحتاج لعملية جراحية .

وسبق وتعرض نيمار لإصابة شبيهة في نهاية فبراير من الموسم الماضي ، وخضع لعملية جراحية وعاد للملعب بعد 3 أشهر .

أما هذه الإصابة فقد رأي الجهازان الطبيان في نادي العاصمة الفرنسية والمنتخب البرازيلي ان يخضع النجم البرازيلي لعلاج محافظ، على أن يعود الى الملاعب في الاسبوع الأول من أبريل المقبل .