رفعت سيدة مصرية دعوى قضائية ضد زوجها ووالده بعد ان تجرّدا من كل معاني الانسانية والكرامة وتعاونا على ان يغتصب الرجل العجوز زوجة ابنه .

وقالت الزوجة إنه لم تمر سوى أيام على زواجها في بيت زوجها المقيم مع عائلته حتى لاحظت نظرات والده المريبة لها، وكان الامر يزداد سوءًا دفع بالعروس لأن تُخبر زوجها الذي لم يُبدِ أي رد فعل رجولي وأكتفى بأن قال لها أن كل ما تشعر به وتظن نفسها تراه هو تخيلات .

وأضافت: ” لجأت لأسرتي دون أن أخبرهم عن سبب قدومي الفعلي مكتفية بأن اشترطت عليهم أن لايردوني لزوجي إلا إذا آمّن لي شقة منفصلة عن أسرته، وحدث ذلك بالفعل لكن والد زوجها لم يتركها وشأنها إذ اقتحم شقتها الخاصة لتكتشف فيما بعد أن جريمة العجوز تمت بالاتفاق مع زوجها الذي حضر للشقة في غير موعده وعاون والده على اغتصابها. “