تحدَّث مالك الإبل محمد المصارير، عن سبب تسمية ناقته خزَّامه، ورفضه بيعها رغم ارتفاع السوم عليها في مزاين الإبل.

وأوضح في تصريحات تليفزيونة، أنه يطمح أن تفوز ناقته بالمركز الأول، مضيفًا أن مجرد المشاركة في هذه المسابقة لحمل اسم المؤسس هو شرف لهم.

وأشار إلى أن ” خزامة الدواسر لها محبة في قلوب الدواسر خاصة والقبائل عامة ” ، مضيفًا ” أن الأمر قضاء وقدر، ولكن الرجال الطيب نسميه عليه كذلك الناقة الطيبة نسميه عليها؛ لأجل هذا سميناها خزامة ” .

وأكد أنه لم يفتح السوم عليها، إلا أنه جاء عرض 15 مليون ريال للبيع، مشددًا على أنها لن يبيعها لتكون معهم في أعوام قادمة.