كشف رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري أن مصافحته لقاتل أبيه ” بشار الأسد ” في لقائهما قبل 10 أعوام كانت من أصعب المواقف التي مرت عليه في حياته .
وزاد على ذلك بوصفه أنه ” ذُبح شخصياً ” وهو يُسلم على ” الأسد ” خلال زيارته لدمشق في 19 – يناير- 2009 .
ووفقاً لـ ” النهار اللبنانية ” التي أجرت مقابلة معه فإن الحريري غير نادم على الزيارة التي جاءت نتيجة ضغوط دولية وعربية من أجل فتح صفحة جديدة مع الحكومة السورية .
وأضاف أن الزيارة نجحت في على فتح السفارات بين البلدين، والاعتراف الدبلوماسي المتبادل لأول مرة بين البلدين بعد زمن طويل .
وحول إمكانية أن يسلم الحريري مرة أخرى على الأسد، أكد الحريري على الاستحالة، قائلا ” لا.. مستحيل ” ، مشيراً إلى أن عودة العلاقات مع الحكومة السورية يعود لقرار الجامعة العربية ، وأنه مع الإتجاه المعاكس للقرار داخل الجامعة .
التعليقات
هذا كلام هرج مرج، مثل هرجه ومرجه عندما قدم استقالته من رءاسة الوزراء قبل عامين من محطة تلفزيون بالرياض. القاتل يدان من قبل محكمة مستقلة لا من قبل ورثة المقتول كما يدعيه ابن المقتول إلا عند العرب. هذا ليس دفاعا للمجرم بشار او ابوه الذين سفكوا الدماء في سوريا. ولكن هناك محكمة دولية قامت من اجل معرفة حيثيات والمصالح المتشابكة لاطراف عدة اقليمية ودولية التي تتهم بانها وراء مقتل رفيق الحريري. ولربما لا نعرف الحكم النهائي إلا في آخر الزمان.
غريبه ..!!
,, القاتل حزب اللات بأوامر رئيسه نصر الشيطان ، بإيعاز من طواغيت إيران ,,
,, هذا ماتناقلته الشاشات الإخباريه ,, والله اعلم باالحقيقه ,,
كم من نفس بيسأل عنها هذا القاتل …؟.
اترك تعليقاً