على خلفية القضية المعروفة إعلاميًا بـ ” فتاة السامر ” ،نفذت وزارة الداخلية، أمس الأربعاء، حكم القصاص في قاتل الفتاة، وذلك بعد مرور ٧ سنوات من تنفيذه للجريمة.
وأكدت وزارة الداخلية في بيان لها أنه تم تنفيذ القتل قصاصا في الجاني ماجد بن ثبات بن ثابت البلادي سعودي الجنسية، لإقدامه على قتل المواطنة ابتسام بنت شامي بنت محمد المعشي، بضربها على رأسها وأجزاء متفرقة من جسدها، مما أدى إلى وفاتها بسبب خلاف بينهما.
يذكر أنه قد عُثر على جثة الفتاة ملقاة بجوار حديقة عامة في حي السامر عام 1434 ،ونجحت الأجهزة الأمنية في شرطة جدة، في أقل من 24 ساعة على مرور الحادثة، في القبض على المتورطين في القتل.
واعترف المتهم بأنه احتجز الفتاة لمدة شهر، ثم قتلها عمدًا وعدوانًا بضربها حتى فارقت الحياة، واتهم أيضا بالاعتداء على سائق المجني عليها وسلبه محفظة نقوده.
وكان شريك القاتل الذي حُكم عليه بالسجن 5 سنوات، قد اعترف بأنه ورد إليه اتصال من الجاني يطلب منه إحضار سيارته إلى الاستراحة، وعند حضوره شاهد الضحية ملقاة على الأرض وعليها آثار ضرب وكان الجاني مرتبكا، ليقوما بعد ذلك بإركاب الفتاة في المرتبة الخلفية للسيارة وكانت تتألم وتنزف دماً من رأسها ثم اتجها إلى محافظة جدة، حيث جرى إنزالها في حي السامر للتخلص منها .
اقرأ أيضًا:
التعليقات
معقوله يكون المقتول تبرع بدل الفاعل الحقيقي وقبل ان يقتل بداله !!!!!!!!!!!!
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يرحمها
سالفتها سالفة
من بدايتها عند اسواق التحلية فجده
وراحوا بها على خط المدينة
ثم رميها بجوار حاويه وهي مثل ماولدتها امها
أحداث مؤسفةوحزينة
علي العلي قصدك ان القاتل امير وهو من رماها بحي السامر وان المنفذ بحقه القصاص مظلوم اتق الله في نفسك
لا حــــــــــول ولا قـــــــوة إلا بالله العلي العظيـــــــــــــــم
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,, الحمد لله على تطبيق شرع الله في خلقه ,,
علي العلي اذا تعرف شي عن القصه علمنا
الله يرحمها ويسكنها الجنه
انا لله وانا اليه راجعون .
الله يرحمها، والمفروض يتم صلب القاتل ومن ساعده في جريمته !!!!
فيه شيء غير صحيح في القصه الوارده هنا ..الكثير يعرف القصه والجاني الفعلي ليس الشخص المعدوم
في الخبر انه تم القبض عليهم في اقل من ٢٤ ساعه
والقصاص تأخر ٧ سنوات!!
الله لايبلانا ولا يبلابنا
ابكتن الي يعرف التفاصيل يقول…نبا نسمع
ابكتن الواجب صلبه لعنة الله عليه
الله يرحمها ويستر علينا والمسلمين
رموها عند الحاوية
مثل ماهي
وغطاها واحد بشماغه
سالفتها سالفة.
اضن انها الفتاه التي خطفت من اهلها بعد خروجهم من المجمع التجاري ثم وجدت مقتوله امام احد المساجد
لقد تأخر تنفيذ القتل بالمجرم وصاحبه وشريكه في الجريمه كان من المفروض يقتل معه
الله لا يبلانا
اترك تعليقاً