اعتمد نظام الملالي، في تجنيده للأفغان للقتال في سوريا، على عنصرين مهمين وهما الانتماء الطائفي لنسبة من مواطني البلاد إلى المذهب الشيعي، وحالة الفقر المدقع التي تدفع الكثيرين إلى البحث عن مورد رزق بأي وسيلة.
وأسقط تقرير نشره موقع ” إيران واير ” أمس الإثنين، القناع عن الطريقة التي يستخدمها الحرس الثوري الإيراني لتجنيد الشباب الأفغان للقتال في سوريا إلى جانب قوات النظام.
وذكر التقرير قصة شاب أفغاني 22 عامًا، جنده الحرس الثوري، وقُتل في معارك النظام بسوريا، لافتًا إلى أن أسلوب الحرس الثوري في تجنيد الشباب الأفغان يعتمد بالأساس على تغييب عقولهم بغية إرسالهم للحرب.
وكان الطالب الذي تحدث عنه التقرير، طالبًا بكلية الهندسة جامعة طهران، بينما ترك الدراسة في العام الثاني بعد نجاح قوات الحرس الثوري في تجنيده في صفوف لواء فاطميون للحرب دفاعًا عن المراقد الشيعية في الأراضي السورية.
وبحسب التقرير فإن والد القتيل الأفغاني رجل دين شيعي يعيش في مدينة ” قُم ” ويدرس في الحوزة العلمية ،وهي أكبر مؤسسة تعليمية شيعية في إيران، مشيرًا إلى أن رغم محاباة الرجل لأفكار وأهداف النظام إلا أن لم يكن موافقًا على تجنيد ابنه في قوات الحرس الثوري وذهابه للقتال في سوريا.
وكشف التقرير، أنه حين يخضع الشباب الأفغان للتدريب العسكري في معسكرات الحرس الثوري، يقوم الحرس بقطع الاتصالات كافة بين الشباب وذويهم، حيث لا يُسمح لأي منهم بالاتصال بأهله حتى بالهاتف.
وتدفع قوات الحرس الثوري مبالغ مغرية للشباب وذويهم للالتحاق بالقوات العسكرية والذهاب للقتال في سوريا، فيما تعمل الأجهزة المعنوية للحرس بما يُشبه غسيل مخ الشباب ضمن مراحل تجنيدهم زعمًا بأن هذه الحرب دفاعًا عن الإسلام.
ويتعرض الأفغان المشاركين في معارك النظام الإيراني بسوريا، لأشكال من العنصرية خلال قتالهم، حيث تعمل قوات الحرس الثوري على الدفع بهم في المعارك الخطيرة، ولا تُقدم على استبدالهم ضمن صفقات الأسرى، وحتى أنها تضع جثثهم في الخلف خلال عمليات نقل الجثث من سوريا.
التعليقات
ايران منبع الارهاب الدولي وهؤلاء الرافضة هم اشد عداوة للاسلام والمسلمين من اليهود والنصارى
(بتغييب العقول)
وإستغلال الطائفية
و(الفقر)
هكذا يتم التجنيــــــــــــــــــــــد”
و(المُجند/ة) أداة (تنفيذ) فقط…(ضحية) ـــــــــــ أما “الأفعــــــــــــــــــى” تبقى في (الجحر)”
نفس الشي يسويه الحوثيون في اليمن حيث ابناء الهاشميين يسمونهم القناديل ويعينوهم مشرفين بينما يرمون ابناء القبايل في فم المدفع وفي خطوط المواجهة وبعد القتل يتم انتقاء السادة ورمي جثث الباقي
المجوس النجوس..ورعاع القوم والدهماء منهم.هذا ديدنهم.حتى جعلوا عوامهم ورعاعهم يأكلون ويتبركون.بمخلفات..هؤلاء المعممين.الدجالين..الظالين المظلين.عليهم من الله مايستخقون.
ندعوكم ياشيعه إلى توحيد الله فلاتصرفوا شيئا من العبادة لغير الله / وندعوكم لحفظ ألسنتكم فلاتكفروا ولاتلعنوا أصحاب وزوجات رسول الله /وندعوكم لحفظ اعراضكم فلاينتهكها المعممين باسم المتعه/ وندعوكم لحفظ أموالكم فلايسلبها منكم المراجع باسم الخمس
من الاصل هم على باطل وما بني على باطل فهوا باطل فلا غرابه ان تكون كل اعمالهم وافعالهم ومن يتبعهم باطله-
لايمكن أن نثق بالشيعي إلا إذا تبرأ من التشيع البغيض واتبع كتاب الله وسنة رسوله
علماء الشيعه عندما لم يجدوا في القران دليل على معتقداتهم قالوا القران محرف / وقالوا له ظاهر وباطن /
حتى يتلاعبوا بكتاب الله
الشيعه تركوا الاسلام ،، وبنوا دينهم على الخلافات والحروب التي وقعت بين المسلمين وعلى جرائم القتل
أصل دين الشيعه عباره عن موقف سياسي وذلك أنه حدث خلاف سياسي بين علي ومعاويه تطور الخلاف لصراع عسكري بسبب قضيه سياسيه وهي اغتيال عثمان ولايوجد خلاف في الدين بينهم ثم تطور هذا الموقف السياسي وصار دينا للشيعه ووضعوا له عقائد بحيث يستغل هذا الدين وقت الحاجه للسياسه
…………….
دين الشيعه دين البغض والاحقاد والعداوات
الخرافات والاكاذيب والمنامات أعمدة قائم عليها الدين الشيعي
استغلال العواطف بالبكاء والعويل على أهل البيت اسلوب المعممين لتعطيل عقول عوام الشيعه
اخزاهم الله ……^^
اخزاهم وخيب مساعيهم ورد كيدهم في نحورهم ,, آمين ,,
,, خدعوا الكثير من الفقراء وغيبوا عقولهم عن رؤية الصح من الخطا ..
اترك تعليقاً